ليس من مسؤولياتك
آخر تحديث GMT 08:40:10
المغرب اليوم -

ليس من مسؤولياتك

المغرب اليوم -

السلام عليكم سيدتي أنا امرأة متزوجة وزوجي ولله الحمد إنسان مستقيم وحياتي الزوجية سعيدة ولي أربعة أولاد وعمري 37 سنة. عشت طفولتي في كنف أمي وأبي الله يخليهما لي ولا يحرمني منهما. أنا البنت البكر، وأهلي ربوني أحسن تربية، وأنا قريبة من امي وأشكي لها وتشكي لي إذا ما حصل بينها وبين أبي أي شيء. أبي طبعاً كل جوالاته مقفلة وكمبيوتراته وآيبادهوآيفونه كل شيء عليه رقم سري. مع العلم أنه شخص متدين ويصلي. لكن عذره أن هذه خصوصية. ومؤخراً، سافر أبي، فاحتجت الآيباد الخاص به، وطلبت رقمه السري. وعندما فتحته وفتشت فيه، وجدت رسائل في مواقع الحرام. وكان أن صدمت، ومنذ ذلك اليوم وأنا مثل المجنونة لا أعرف ماذا اعمل. علماً بأني قمت بمسح البرنامج حتى يعرف أني رأيت ما يقوم به. وقبل شهرين، وجدت أمي مراسلة بينه وبين امرأة أخرى، وحصلت بينهما مشكلة. وقالت لي امي إن ابي جلس يبكي ويقول أن لماذا عملت هكذا؟ بعدها، جلست أتذكر مواقف كثيرة قديمة تدل على ان أبي كان يرتكب الغلط ويمشي فيه. كنا نسمعه في الليل إذا سافرت أمي يتكلم في غرفته بصوت خافت وإذا دق تليفونه يبتعد عنا. وكثيراً ما يكون غير موجود في البيت ولا يرد على مكالمات أمي، مرة كلمت أخي الغير أسأله عنه قال لي ما أدري أبوك هذا ما تدرين ماذا قاعد يعمل؟ يعني أخي عارف عنه وساكت. بصراحة يا سيدتي إن هذا الموضوع يتعبني، لا أدري ماذا اعمل؟ أقول لأمي أم لا؟ بت أشعر بأني اكره أبي ولا أطيقه. أحس بأنه إنسان ممثل، طول حياته يمثل علينا المثالية وهذا الشعور غير حلو ابداً، شعور مر وصعب. سيدتي، أنا عندي أولاد وبيت وزوج، وهذا ما يتطلب مني أن أكون مرتاحة ومبسوطة، لكن هذا الموضوع شاغل تفكيري ويتعبني، ماذا أفعل؟

لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 08:40 2024 الأربعاء ,14 شباط / فبراير

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات

GMT 08:38 2024 الأربعاء ,14 شباط / فبراير

عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي
المغرب اليوم - عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 13:19 2020 الثلاثاء ,22 كانون الأول / ديسمبر

الفرو الصناعي موضة شتاء 2020 في ديكور المنزل والملابس
المغرب اليوم - الفرو الصناعي موضة شتاء 2020 في ديكور المنزل والملابس

GMT 16:02 2021 الجمعة ,08 كانون الثاني / يناير

عبد الهادي دراه يعلن "نعمل على رفع المعاناة عن الليبيين"
المغرب اليوم - عبد الهادي دراه يعلن

GMT 17:12 2020 الخميس ,17 كانون الأول / ديسمبر

عدد الصحافيين السجناء في العالم يبلغ رقما قياسيا في 2020
المغرب اليوم - عدد الصحافيين السجناء في العالم يبلغ رقما قياسيا في 2020

GMT 13:23 2020 الثلاثاء ,22 كانون الأول / ديسمبر

رنا زيادة المعلمة الفلسطينية الأكثر إلهاماً في العالم
المغرب اليوم - رنا زيادة المعلمة الفلسطينية الأكثر إلهاماً في العالم

GMT 13:28 2020 الثلاثاء ,22 كانون الأول / ديسمبر

فتاة نمساوية تتسلق أعلى القمم وتحقق أرقاما قياسية
المغرب اليوم - فتاة نمساوية تتسلق أعلى القمم وتحقق أرقاما قياسية

GMT 16:22 2020 الأحد ,20 كانون الأول / ديسمبر

أبرز التوقعات للعرافة العمياء لعام 2021 تعرّف عليها
المغرب اليوم - أبرز التوقعات للعرافة العمياء لعام 2021 تعرّف عليها

GMT 17:44 2021 الجمعة ,08 كانون الثاني / يناير

تعرف على السبب وراء تراجع مبيعات السيارات في بريطانيا
المغرب اليوم - تعرف على السبب وراء تراجع مبيعات السيارات في بريطانيا

GMT 15:06 2021 الأربعاء ,06 كانون الثاني / يناير

رغدة تكشف كواليس مشاركتها في مسرحية "بودي جارد" مع عادل إمام

GMT 16:08 2021 الأحد ,03 كانون الثاني / يناير

ريهام عبد الغفور تكشف أنّ قِلة ظهورها في الدراما "متعمد"

GMT 17:41 2020 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

قصة كفاح ملهمة لسيدة يمنية تقهر الإعاقة بـ"تنمية المجتمع"

GMT 13:36 2020 الثلاثاء ,22 كانون الأول / ديسمبر

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات

GMT 17:34 2020 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

عاصفة شديدة تضرب الفلبين و 8 قتلى ونزوح الآلاف

GMT 16:10 2020 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya